رغم الإعلان الرسمي عن بدء عملياتها بداية عام 2025، لا تزال بعثة الاتحاد الأفريقي لدعم وتحقيق الاستقرار في الصومال (أوصوم) تواجه مجموعة من التحديات المعقدة وتثير علامات استفهام.
بينما تُصرّ مليشيا الدعم السريع على المضي في بناء حكومتها البديلة، فإن المجتمع الدولي يتعامل معها كـ"جهة متمرّدة" لا كشريك شرعي. وعليه، فإن قيمة هذا التحالف لا تُقاس بما أُعلن، بل بفوائده التفاوضية.